تابعنا على الفيسبوك

آخر الأخبار

الأربعاء، 8 يوليو 2015

الاتحاد قوه الاتحاد قوه




إن الاتحاد قوه والفرقه ضعف ويكمن ذلك ظاهرا وواضحا فى ترابط الشعب المصرى وحبه لبعضه البعض  سواء مسلم او مسيحى  وهذا هو موضوع بحثنا اليوم  . 
يروى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم انه لما اخرجه قومه من مكه وعند مشارف مكه حانت من رسول الله صلى الله عليه وسلم إلتفاته صادقه وتذكر في هذه اللحظهاجمل واحلى واغلى ذكريات الطفوله وذكريات العيش وذكريات الاهل والاصدقاء في بلده وموضع راسه وقال كلمته الصادقه والتي تعلمنا كيف يكون حب الوطن والله إنك احب البلاد اليا ولولا ان اهلكي اخرجوني منك ما خرجت هكذا حب الوطنولم يخرج رسول الله من بلده الا لانه يريد لبلده العلو والسمو والرفعه في الدنيا والاخره 

فضحى بنفسه من اجل امته ووطنه فحب الوطن ليس ادعاء وانما تكاليف وتضحيه من اجل رد الجميل ان من يريدون لوطننا الاباحيه الاخلاقيه باسم الفن هؤلا هم اعداء الوطن ان من يريد لوطننا التخلف والتمزق هؤلا اشد الاعداء للوطن 

B وطنى مصر , ما أجملها من كلمة عظيمة حبيبة إلى القلوب , تتغنى بها الألسنة , وتنطق بها الشفاه  من جيل إلى جيل , فما أطهرها من معنى يثير فى النفوس اسمى المشاعر , وأعذب الذكريات إنها جنة الله فى أرضه , وكنانته , من أرادها بسوء قصمه الله , فحب الوطن طاعة وعبادة , والموت    من أجله شهادة , قال رسول الله (ص) : " من مات دون أرضه فهو شهيد " , وطنى مصر الحبيب , الذى أكلت من خيراته , وشربت من نيله , ومشيت على أرضه , وعشت تحت سمائه , وتعلمت فى مدارسه , حب يسرى فى قلبى ودمى , وما أجمل قول مصطفى الرافعى :

بلادى هواها فى لسانى وفى دمى ... ويمجدها قلبى ويدعو لها فمى
ولا خير فيمن لا يحب بلاده ...   ولا فى حليف الحب إن لم يتيم
    إننا كمصريين , رجال ونساء , كبار وصغار , مسلمون ومسيحيون نعتز بوطننا مصر , مصر العزيزة التى تتمتع بمكانة بارزة فى العالم القديم والحديث , فكلنا نفخر بمصر مهد الحضارة , ومنبع الثقافة وقلب العالم , ملأت الدنيا هداية وحضارة ونور , ذكرها الله فى القرآن وعظمها وذكرها الرسول فى السنة وقدسها , فقال تعالى : " ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين " , حقا ! إن الأمان فى مصر !! نعم إن السلام والإسلام فى مصر !! فهى خير بلاد الله , وشبابها أفضل جند الأرض كما أخبر الرسول (ص) : " إذا فتح الله عليكم مصر فاتخذوا منها جنداً كثيفا , فذلك الجند خير أجناد الأرض , فهم فى رباط إلى يوم الدين وقال المؤرخ اليونانى هيرودت : ( إن مصر هبة   النيل ) , وقال ابن خلدون عن مصر : ( لم أر فى البادية أو الحاضرة مدينة زاهرة مثل القاهرة ) .



معاييير الاتحاد العقل ام القوة ،،،،،،،،،، بقلم محمود غالى


بسم الله الرحمن الرحيم 
يقال ان الاتحاد قوة بس ما المقصود  بالاتحاد كثرة التعداد ام المضمون قول وفعلا 
يعنى بالنسبة للعائلات بيقال ان العيلة ال تعددها كبير ييبق عائلة لها وزنة 
طييب ايية الفرق بيين عائلة يكثر تعدادها ولا يكثر نفعها ييعنى بالبدى كترهم زى قلتهم 
ارى ان العائلة ال بييكثر احترامهم لبعضهم هم الاقوى لان الاموار لا تدارال بالحكمة والحكمة تحتاج الى قوة ولكن الاختلاف فى نوع القوة هو ما يسير بلبلة فى المفهوم السائد للقوة فهناك بعض الجهلاء من ييقاس معاييير القوة بالتعداد والبعض الاخري يعتبر مييزان القوة فى القوة العضليية لكن المنطق ييتحكم فى مييزان القوة من خلال معايييير للقوة وهى العقل والحكمة فمييزان القوة العضليية او القوة التعدديية  امام مييزان العقل العقل والحكمة لا ييساوى شىء 
فمعايييير العقل والحكمة  افضل بكثير من معايير القوة البدنية او القوة التعدديية 
فلو رجحنا مجموعة مثلا لو قلنا على سبيل المثال تعداد العائلات  من حيث التعداد وكرههم لبعض وحبهم فالمضمون ليس مييزانة التعداد بلا مييزانة العقل والاحترام فارى من خلال ما راييتة ان العائلات كلم تكثرة تعددها كلما زاد كرههم لبعض لانة يولد بيينهم هاجس خطير اسمة حب الزعامة على المجموع 
اما بقا العائلات القليلة تجدها متماسكة ومترابطة بشكل قوى جداااااا 
فقولة الاتحاد قوة ييقصد بها الاتحاد بمييزان العقل والمنطق والحكمة وليس بميزان القوة  والتعداد 


الى كل شباب العرب






هل تعرفون حقيقة مصر



يا ريت كل الناس تقرأه خصوصا الشباب العرب

يُخطئ من يقيّم الأفراد قياساً على تصرفهم في لحظه من الزمن أو فعل واحد من الأفعال ويسري ذلك على الأمم, فيخطئ من يقيّم الدول على فتره من الزمان,
وهذا للأسف سوء حظ مصر مع مجموعة من الشباب العرب
الذين لم يعيشوا فترة ريادة مصر.
تلك الفترة كانت فيها مصر مثل الرجل الكبير تنفق بسخاء وبلا امتنان وتقدم التضحيات المتوالية دون انتظار للشكر.
هل تعلم يااخوانى  أن جامعه القاهرة وحدها قد علمت حوالي المليون طالب عربي ومعظمهم بدون أي رسوم دراسية؟
بل وكانت تصرف لهم مكافآت التفوق مثلهم مثل الطلاب المصريين؟
هل تعلم أن
مصر كانت تبعث مدرسيها لتدريس اللغة العربية للدول العربية المستعمرة
حتى لا تضمحل لغة القرآن لديهم, وذلك كذلك على حسابها؟
هل تعلم أن
أول طريق مسفلت من جدة إلى مكة المكرمة كان هدية من مصر؟
حركات التحرر العربي كانت مصر هي صوتها وهي مستودعها وخزنتها.
وكما قادت حركات التحرير فأنها قدمت حركات التنوير.
كم قدمت مصر للعالم العربي في كل مجال،
في الأدب والشعر والقصة وفي الصحافة والطباعة وفي الإعلام والمسرح
وفي كل فن من الفنون ناهيك عن الدراسات الحقوقية ونتاج فقهاء القانون الدستوري.
جئني بأمثال ما قدمت مصر؟
كما تألقت في الريادة القومية تألقت في الريادة الإسلامية.
فالدراسات الإسلامية ودراسات القرآن وعلم القراءات كان لها شرف الريادة.
وكان للأزهر دور عظيم في حماية الإسلام في حزام الصحراء الأفريقي.
وكان لها فضل تقديم الحركات التربوية الإصلاحية ..
أما على مستوى الحركة القومية العربية فقد كانت مصر أداتها ووقودها
وإن انكسر المشروع القومي في 67 فمن الظلم أن تحمل مصر وحدها وزر ذلك,
بل شفع لها أنها كانت تحمل الإرادة الصلبة للخروج من ذل الهزيمة.
إن صغر سنك اخى قد حماك من أن تذوق طعم المرارة الذي حملته لنا هزيه 67,
ولكن دعني أؤكد لك أنها كانت أقسى من أقسى ما يمكن أن تتصور,
ولكن هل تعلم عن الإرادة الحديدية التي كانت عند مصر يومها؟
أعادت بناء جيشها فحولته من رماد إلى مارد.
وفي ستة سنوات ونصف تقريبا فقط نقلت ذلك الجيش المنكسر
إلى اسود تصيح الله أكبر وتقتحم أكبر دفاعات عرفها التاريخ.
مليون جندي لم يثن عزيمتهم تفوق سلاح العدو ومدده ومن خلفة.
بالله عليك كم دولة في العالم مرت عليها ستة سنوات لم تزدها إلا اسرار ؟

ثم انظر
بعد انتهاء الحرب فتحت نفقاً تحت قناة السويس التي شهدت كل تلك المعارك الطاحنة أطلقت على النفق اسم الشهيد أحمد حمدي. اسم بسيط ولكنه كبر باستشهاد صاحبه في أوائل المعركة انظر كم هي كبيرة أن تطلق الاسم الصغير.
هل تعلم انه ليس منذ القرن الماضي فحسب،
بل منذ القرن ما قبل الماضي كان لمصر دستوراً مكتوباً.
شعبها شديد التحمل والصبر أمام المكارئر والشدائد الفردية،
لكنه كم انتفض ضد الاستعمار والاستغلال والأذى العام.
مصر تمرض ولكنها لا تموت إن اعتلت ومرضت اعتل العالم العربي وان صحت واستيقظت صحوا والدليل  على ذلك من مأساة العراق والكويت فقد تكررت مرتين في العصر الحديث,
في أحداها قتلت المأساة في مهدها بتهديد حازم من مصر للزعيم عبد الكريم قاسم حاكم العراق عندما فكر في الاعتداء على الكويت, ذلك عندما كانت مصر في أوج صحتها.
أما في المرة الأخرى فهل تعلم كم تكلف العالم العربي من صدام حسين في استيلاءه على الكويت؟.
هل تعلم

  إن مقادير العالم العربي رهنت لعقود بسببة
وعدم قدرة العالم العربي على أن يحل المشكلة بنفسه.
إن لمصر قدرة غريبة على بعث روح الحياة والإرادة في نفوس من يقدم إليها.
انظر إلى البطل صلاح الدين, بمصر حقق نصره العظيم.
أنظر إلى شجرة الدر, مملوكة أرمنية تشبعت بروح الإسلام
فأبت ألا أن تكون راية الإسلام مرفوعة فقادت الجيوش لصد الحملة الصليبية.
لله درك يا مصر الإسلام
لله درك يا مصر العروبة
إن ما تشاهدونه من حال العالم العربي اليوم هوما لم نتمنه لكم. وأن كان هو قدرنا, فانه اقل من مقدارنا واقل من مقدراتنا.
أيها الشباب
أعيدوا تقييم مصر.
ثم أعيدوا بث الإرادة في أنفسكم فالحياة أعظم من أن تنقضي بلا إرادة.
أعيدوا لمصر قوتها تنقذوا مستقبلكم نبذات ووقفات
هنا بعض نبذات قبل أكتشاف وخروج البترول ..
الحجاز .. توفيق جلال , كان رئيس تحرير جريدة الجهاد المصرية , وتوفيق نسيم كان رئيس وزراء مصر ,
حدثت مجاعة وأمراض أزهقت آلاف من الأرواح بأراضى الحجاز ... كتب توفيق جلال فى صدر صحيفته الى توفيق نسيم رئيس وزراء مصر , كتب يقول , من توفيق الى توفيق , فى أرض رسول الله آلاف يموتون من الجوع وفى مصر نسيم !! أصدر توفيق نسيم أوامره فورا ,
وعبرت المراكب تحمل آلاف الأطنان من الدقيق والمواد الغذائية , وآلاف من الجنيهات المصرية والتى
كانت عملتها أعلى وأقوى من العملة البريطانية غير الصرة السنوية التى كانت تبعث بها مصروكانوا يشكرون مصر كثيرا على ذلك ..
اما الكويت

  كانت مصر تبعث بالعمال والمدرسين والأطباء والموظفين لمساعدة الأخوة بالكويت بأجور مدفوعة من مصر ..
اما ليبيا

كانت جزأ من وزارة الشؤن الأجتماعية المصرية ..
كل هذا لم يكن منة من مصر , لكن كان دعما وواجبا وطنيا لأشقائها العرب ,
مذكرات الثورى العظيم ,
أحمد بن بلة وقيادات الثورة الجزائرية تشهد وهم يقولون ,
مهما قدمنا
وقدمت الجزائر لمصر , فلن نوفى حق مصرعلينا وما قدمته لنا... 
اما اليمنى

كذلك ما قدمته مصر لثورة الفاتح من سبتمبر الليمنية...
التضحيات الكبيرة والعظيمة والتى لا ينكرها أبدا الشعب اليمنى
لما قدمته مصر لليمن وحتى أشرف أقتصاد مصر على الأنهيار
مصر التى سطعت منها شمس الحريه على ربوع الكره الارضيه
مصر التى وقفت بكل امكانيتها المتواضعه وشعبها العظيم
فى وجه القوى الغاشمه فرنسا وبريطانيا العظمى
مصر التى ساندت قضايا المظلومين بالعالم شرقا وغربا
فأحتضنت حركات النضال والتحرير من مشارق الارض الى مغاربها دون تمييز الى اللون او الدين او العرق
فكانت قبله الثوار والمناضلين من ربوع الكره الارضيه
فااحتضنت حزب المؤتمر الافريقى ضد التمييز العنصرى بقياده مانديلا وروبرت موجابى وابطال وزعماء افريقيا ومناضليها
وقدمت الدعم والمسانده للثوره الجزائريه والليبيه
واليمن والعراق وفلسطين واستقبلت على ارضها عظماء ثوار العالمفااستقبلت الثائر العالمى جيفارا وفيدل كاسترو
ونهرو واحمد ساكارنو وذو الفقار على بوتو ومحمد اقبال
وتيتو
مصر التى تعطى بسخاء ...........لايمكن ان تغدر
مصر التى تجمع تحتضن ........ لايمكن ان تفرق وتقتل
مصر التى تأوى................ لايمكن ان تخون
هذه هى مصر الصابره الامنه المؤمنه المحتسبه
يأيها السفهاء يامن تتطاولون على مصر وشعبها
هذه هى مصر العظيمه....... فمن أنتم؟
هذا ماقدمته مصر للعرب والعالم..... فماذا قدمتم؟
مصر التى لم تطلب المقابل من اى دول عربية حتى وان ضاق حالها فهى صبوارة برجالها قوية مهما حاول الاعداء فلم ينالو منهاابدا..
مصـــــــــر هى
بلاد الشمس وضحاها غيطان النور قيامة الروح العظيمة،
انتفاض العشق اكتمال الوحى والثورة مراسى الحلم العِلم والدين الصحيح العامل البسيط الفلاح الفصيح جنة الناس البسيطة....
كنانة الرحمن فى ارضة أرض الدفا والحنان..
معشوقة الأنبيا والشُعرا والرسامين صديقة الثوارقلب العروبه النابض الناهض الجبار عجينة الأرض التي لا تخلط العذب بالمالح ولا الوليف الوفى بالقاسى والجارح ولا الحليف الأليف بالغادرالفاضح ولا صعيب المستحيل بالممكن الواضح
كونى يامصر دليل الإنسانية ومهدها
القاهرة القائدة الواعدة الموعودة
الساجدة الشاكرة الحامدة المحمودة
العارفة الكاشفة العابدة المعبودة
العالمة الدارسة الشاهدة المشهودة
سيمفونية الجرس والأدان
لكى الله يا مصر فى كل زمان

استـمـع الــــى الـقــران

فيديــــــــــــــــو الأسبــــــــــــــــــوع

.

هنا توقيت جمهورية مصر العربية

Blogger widget